FAQs

نعم، تتبدل جميع أسنان الطفل اللبنية، وتبدأ عملية التبديل من سن 6 سنوات وتستمر حتى سن 12 ل 13 سنة.

لاشك أن المكون الجيني له دور بارز في تحديد درجة استعداد الطفل للإصابة بالتسوس، لكن يمكن الحد من الإصابة بالتسوس عن طريق اتباع نظام غذائي سليم، وتنظيف الأسنان بشكل مستمر.

لا يجب ترك الأسنان اللبنية مسوسة دون علاج، لأن ذلك سيؤثر على الأسنان الدائمة ويجعل من الصعب علاجها فيما بعد. 

قد يكون تسوس الأسنان مؤلماً، وذلك يعتمد على مدى تطوره، وقد لا يشعر الطفل بالتسوس ويتم اكتشافه عند الطبيب، لذلك يُنصح بالفحص الدوري عند الطبيب لاكتشاف التسوس وعلاجه.

مص الاصبع من العادات السيئة التي يجب التوقف عنها، وذلك لأنها تؤثر على شكل الأسنان وتؤدي إلى اعوجاجها.

بالطبع، تؤثر أكواب الشفط على أسنان الطفل، فمن الممكن أن تتسبب بتسوس الأسنان إذا تُركت للطفل دون رقابة، وأيضًا قد تتسبب في انحراف الأسنان، لذا فمن الأفضل الشرب في كوب عادي عندما يكون ذلك ممكنًا.

يعد الحليب كامل الدسم من أفضل المشروبات لأسنان الطفل، إذ يحتوي على الكالسيوم والفسفورالمفيد للأسنان.

نعم، يمكن الإصابة بخراج في اللثة عند الأطفال نتيجة التسوس الشديد في الأسنان أو التهابات اللثة، ويجب على الطفل الذهاب للطبيب فورًا لإتخاذ الإجراءات اللازمة.

تعد اضطرابات النوم وتقلب المزاج، من أبرز علامات التسنين.

يمكن استخدام بعض العلاجات الطبيعية كالكمادات الباردة لتخفيف الألم والالتهاب، واستخدام جل التسنين المناسب للأطفال، ويجب استشارة الطبيب في حالة زيادة الألم.